1. وضع أوقاتًا ثابتة للنوم والاستيقاظ
2. الاسترخاء قبل النوم، عن طريق أخذ حمام دافئ
3. استخدام ستائر سميكة، أو غطاء للعين، وسدادت الأذن لكي تمنع استيقاظك على أي ضوضاء أو ضوء
4. تجنب شرب الكافايين، والسجائر، والكحول، والوجبات الثقيلة
5. مارس بعض الرياضة قبل ساعات قليلة من النوم
6. لا تشاهد التلفاز، ولا تستخدم الهاتف، أو الحاسب الآلي قبل النوم
1. مضادات الذهان
2. مضادات الاكتئاب
3. أدوية علاج الصرع
4. الأدوية المنومة
5. المسكنات القوية
6. أدوية علاج فيروس نقص المناعة البشرية
7. الأدوية المضادة للفطريات، مثل فلوكونازول
1. صعوبة الكلام وفقدان الاتزان
2. الشعور بالنعاس
3. بطء ضربات القلب أو عدم انتظامها
4. ضعف العضلات
5. حركات للعين غير متحكم بها
6. الشعور الزائد بالحماس
يحدث قلق الطفولة عند طفل واحد من بين كل 4 أطفال بين سن 13 و18 عاما (6%)
أعراض القلق عند الأطفال
الشعور بالضغط أو التوتر أو الخوف
التهيج أو الشعور بالضيق بسهولة
صعوبة التفكير أو التركيز
الأرق وعدم القدرة على الاستقرار
البكاء أكثر من المعتاد
عدم الرغبة في البقاء وحيدًا، التشبث بالأحبة
الحاجة المتزايدة للطمأنة
علامات إيذاء النفس
مشاكل في النوم
زيادة نبضات القلب أو سرعة التنفس
توتر العضلات
نوبات الصداع
فقدان الشهية أو تغير عادات الأكل
اضطراب المعدة أو ألم المعدة أو الإمساك أو الإسهال
العلاج غير الطبي للاكتئاب الموسمي
قضاء الوقت في الخارج والتعرض لضوء النهار.
تناول غذاء صحي يتضمن الفيتامينات والأملاح.
ممارسة الرياضة بانتظام لمدة نصف ساعة ثلاث مرات أسبوعيًا.
ممارسة النشاطات الإجتماعية.
اتباع تقنيات الاسترخاء، مثل ممارسة اليوغا والتأمل.
1. إذا كنت تعاني من حساسية تجاه ديازيبام أو أي دواء آخر تناولته
2. إذا كانت لديك مشاكل بالكبد أو الكلى
3. إذا كنت مصابًا بضعف العضلات
4. إذا كنت مصابًا بانقطاع النفس النومي
5. إذا كنت تعاني من الاكتئاب والأفكار الانتحارية
6. إذا كانت لديك مشاكل متعلقة بالمشرويات الكحولية والمخدرات
1. يعتبر الشعور بالدوار أكثر الآثار الجانبية شيوعًا للديازيبام.
2. لا يوصى باستخدام ديازيبام لمدة تزيد عن أكثر من 4 أسابيع
3. لا يجب عليك القيادة أو استخدام أدوات أو معدات تقيلة إذا تناولت ديازيبام والشعور بالرغبة في النوم
4. لا تشرب أي مشروبات كحولية أثناء تناولك لديازيبام. يمكن أن يجعلك ذلك تشعر بالنعاس بشدة، وقد يؤدي أيضًا لحدوث مشاكل بالتنفس وصعوبة المشي.
1. الابتعاد عن الأوامر المباشرة: يجب عدم إعطاء الطفل الأوامر المباشرة؛ لأنها من أكثر الطرق الخاطئة التي يتعامل بها الوالدان مع الطفل، والتي تتسبب اكتساب الطفل صفة العناد.
2. تشجيع الطفل: من أفضل الطرق التي تجعل الطفل يبتعد عن العناد ويتمتع بشخصية جيدة وتعزز من ثقته بنفسه هي تشجيع الطفل على أي عمل إيجابي يقوم به.
3. الاستماع إلى رغباتهم: استمع جيدًا لطفلك وتعرف على مشكلاته داخل الأسرة أو المدرسة، وساعده للوصول إلى أفضل حلول ممكنة واستمع إلى رغباته دائمًا
4. عدم التوتر: عند اتباع الطفل العناد في موقف معين يجب عدم التوتر، ومحاولة ترك المكان عدة دقائق حتى تهدأ ثم مناقشة الطفل في الأمر بهدوء تام.
5. استشارة أخصائي: عند فقدان السيطرة على طفلك العنيد رغم كل محاولاتك، يجب عليك استشارة أحد المتخصصين في تعديل سلوك الطفل.
1. الرفض الكامل لأي أمر تطلبه الأسرة وعصيانه.
2. إصرار الطفل على فعل سلوك غير مقبول من الأسرة .
3. ردود الفعل المبالغ فيها والتعبير بغضب شديد؛ لأنه يرفض لمجرد الرفض .
4. يصر الطفل على السلوك الخطأ وتتكون لديه رغبة الإستيلاء على أي شيء لكي يحقق هدفه في النهاية.
5. تأخر الطفل في أن يستجيب لعمل أي شيء يطلب منه.
1. التساهل والتدليل الزائد من الأهل، وتلبية رغبات الطفل مهما كانت.
2. الاستجابة السريعة لبكاء الطفل، وتنفيذ مطالباته عند الضغط على الوالدين أو إحراجهم.
3. تقليد المزاج العصبي للوالدين.
4. التذبذب في المعاملة مع الأطفال بين القوة والتساهل في أمور متعددة.
5. إصرار الوالدين على تنفيذ أوامرهم دون شرح السبب للطفل وإقناعه.
6. كثرة الترديد على مسامع الطفل كلمات مثل:(أنت عنيد!).